خاطرة قصيرة ... جدا

مخنوق
لا ترغب فى التحدث
أو الإستماع
أو الكتابة ..
أو القراءة ..
لا تقوى على تحريك لسانك ...
لا تتبادل أى حديث حتى مع نفسك
لم كل هذا السكون ...
أترغب حقا فى عالم هادىء بلا ضوضاء..؟
أم أنك فقدت الرغبة فى التفاعل مع أى شىء ..؟
أم أنها حالة وقتية تمر بمرور الظرف ..؟
و لكن أى ظرف ذاك الذى فعل بك هذا ..؟
لابد أنه ظرف خطير ذلك الذى أحال نشاطك خمولا ..
و ضجيجك هدوءا ..
و حديثك صمتا ..؟
حتى لو كان لدقائق معدودة ..
سل نفسك ...
لعلك تجد الإجابة

الله الله

خاطرة فعلا قصيرة بس رائعة لما تحمله من معاني واضحة وجميلة

وفعلا انت بتجسد مواقف فعلا بتحصل للانسان

ودا بيحصل لكثير منا في اوقات كتيرة

بس هل ياتري بنسال نفسنا زي ماحضرتك قولت

وهل نجد الاجابة بالفعل ؟

بصراحة ماعتقدش

شكرا لك استاذ احمد علي هذه الخاطرة

سلام

السلام عليكم

خاطره جميله يا استاذ احمد

وفعلا دلوقتى الكثير منا ماشى بمبدأ امشى جمب الحيط

لاهو عايز يتكلم ولايسمع ولاحتى يقرا

بس والله المشكله مش فى الشخص نفسه أد ماهى مشكله مجتمع ككل

اتعودنا على السكوت منقولش راينا فى اى حاجه

لغايه مابقه عاده عندنا

شكرا على هذه الخاطره يا اسطى

ولك من كل تقدير واحترام

احلى سلالالالالام

خوخة .. مى .. ألف شكر على التعليق ...
كنت عايز أقول إن مجرد سؤالك لنفسك عن سبب الصمت و السكون دا .. هو عبارة عن تحرر ضمنى من الصمت دا ...
و تبقى بداية النشاط مرة تانية ..
و كل حاجة بعد كده بتيجى بالتدريج
تحياتى

بالفعل خاطرة جيدة .. تقبل تحياتي

شكرا احمد ..ألف شكر

ربما كان هذا الصمت انطفاء لشعلة الاهتمام واعلان راية العزوف عن شىء معين
او ربما كان الصمت وقفة مع النفس ومحاسبتها
او ربما كان هذا الصمت محاولة لاصلاح شىء ما بداخلك افسدته بقصد او بدون قصد
احتمالات كثيرة جداااااا قد تسبب لك حالة صمت
ولكنها دائما ما تنم عن حزين دفين او حتى مشاعر غير مستقرة او ربما حالة تأمل فى النفس والحياة
حتى ولو نجح كلا منا بعد عدة محاولات فى تشخيص حالة صمته
هل تعتقد انه بأمكاننا كسر هذا الحاجز الصمتى ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى ولو وجدنا اجابة على تساؤلاتك وتوصلنا الى التشخيص الصحيح الذى يسبب هذا الصمت
تفتكر ساعتها هنقدر نتغلب على هذا الصمت .
شكرا على الموضوع
تقبل مرورى وتحياتى .

حاطرتك و احساسك يعبر عنك او مرآت معكوس عليك
شكرا لك يا اخي و الله ولي التوفيق

» خاطرة في لحظة حزن
» كلام خاطرة
» اول مشاركة لية هنا خاطرة من تأليفي
» خاطرة حول إتقان العمل ...