عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك شكرا ادارة المنتدي
منتدي علشانك يا قمر
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك شكرا ادارة المنتدي
منتدي علشانك يا قمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
style>
سيتم اصدار العدد الاول من مجلة ((ع السلم )) قريبا علي من يريد الاشتراك بالمجلة ارسال كتاباته علي البريد الالكتروني الخاص بالمنتدي today_family@yahoo.com
رشح معانا احلي موضوع لهذا الاسبوع ابتدءا من الاسبوع القادم علي هذا الرابط https://todayfamily.all-up.com/montada-f48/topic-t2587.htm#25558
مطلوب مشرفين للعمل في جميع اقسام المنتدي رشح نفسك اذا كنت مستعد لبذل مجهود من اجل المنتدي
تعلن ادارة المنتدي عن فوز الكاتب (( الأسطـــــــــــي )) في مسابقة احلي موضوع بكتاباته الرائعة وهي ((الترنيمة الضائعة )) الف مبروك يا اسطي
من يشغلُ مركزَ هذا الـْ لاعِبْ ..؟ من يشري مني هذي الـْ عرَبـَه ..؟ من يعرِفُ هذي المرأة ..؟ من قيـَّمَ أفلام الصيفْ , حسَبَ الأفضلْ ..؟ من أبرَمَ عقدَ نِكـاحُه ..؟ ومن لم يـَفعَلْ ..؟ ومن لن يفعلْ ..؟ و من .....؟؟؟
نفس ما قيلْ في كل مرّة .. كل هذا يُشيعُ في قلبيَ الوَهنْ - و يلُومُونَني , بعد هذا الـْ عفَنْ , عن تـَهرُّبِي , و موَاعيديَ الـْ مُؤجَّلَة -
أتسكَّعُ وحدِي أحتَدُّ على ما بِي ويتسلَّلُ منِّي عُذرِي ... ولا عُذراً لـِي
فـَ مالي أستعذِبُ : صَدَى الخُطَى وحيداً في الحاراتْ ظِلاليَ المُتهادِيةِ الـْ مُثقَلْة أحزانٌ لـِ الناس , لا يدٌ لي فيها جُدران المساجِدْ ... نُقُوشُها الـْ مُذهباتْ ركعتينْ , فـَ إغفاءةٌ فيِها !! مكتبةٌ أثَـريّةٌ مُتهالِكـة صديقي , صاحبُها العجوزْ العائِدُ من مـَوْتِهِ , مرَّتينْ !! وحكاياتهُ الرتيبة عن زمنٍ , لم يعُد كـ ذاكـِ الزمنْ و طيبةٍ , لم تعُد طِـيبَةْ وإصغائي لهُ ..!!؟ _ غريبة _ !!! كُتـُبٌ لا يقرأُها أحدٌ غَيْري ,, مساءاتُ الـْ صمتْ رائحةُ الـْ موْت شواهِدُ القبُورْ .. النسوةِ المُتشِّحاتِ بـِ السوادْ والـ مُتدَثِّرات بِـ البخُورْ والـباكياتُ بـِ صمتٍ حول الـكفَنْ و أطفالِهنَّ الـناظِرينْ في وُجومْ مـُداراتِي لـِ حُزني صـَمْتِي وِحدَتـِي و سـُخرِيَتي .. من كلِّ الناسِ , وكلِّ الأشياءْ حتَّى مـِنِّي ..!! ,,
موضوع: رد: (( أنا .. و هـِيَ .. و هـُمْ )) الخميس 10 أبريل 2008 - 19:23
السلام عليكم
اولا ما شاء الله واللهم لا حسد
انا باقرا لحضرتك كتير لكن بصراحة اول مرة اعلق وندمت اني ماكنتش باعلق
لكن عدم تعليقي اكيد لاني مابالاقيش كلام قد اللي بيكون مكتوب
بجد ما شاء الله
كلام معانيه كبيرة جدا وترتيب احداثه وفكرته رائعة حاجه كده من بتاعة كبرات الشعر المتمكنين القليلين
سلمت يداك
يعني مثلا اجزاء عجبتني رغم ان كلها هايلة
فـ ِنقاشٌ ساخِنٌ حول هذا الوَطنْ :
من يشغلُ مركزَ هذا الـْ لاعِبْ ..؟ من يشري مني هذي الـْ عرَبـَه ..؟ من يعرِفُ هذي المرأة ..؟ من قيـَّمَ أفلام الصيفْ , حسَبَ الأفضلْ ..؟ من أبرَمَ عقدَ نِكـاحُه ..؟ ومن لم يـَفعَلْ ..؟ ومن لن يفعلْ ..؟ و من .....؟؟؟
وبالفعل دا الشغل الشاغل حاليا
وكمان
مساءاتُ الـْ صمتْ رائحةُ الـْ موْت شواهِدُ القبُورْ .. النسوةِ المُتشِّحاتِ بـِ السوادْ والـ مُتدَثِّرات بِـ البخُورْ والـباكياتُ بـِ صمتٍ حول الـكفَنْ و أطفالِهنَّ الـناظِرينْ في وُجومْ مـُداراتِي لـِ حُزني صـَمْتِي وِحدَتـِي و سـُخرِيَتي .. من كلِّ الناسِ , وكلِّ الأشياءْ حتَّى مـِنِّي ..!!
بالفعل حضرتك وصفت بالظبط الدث كأننا واقفين امام القبور كأنك بتشرح صورة بالظبط
موضوع: رد: (( أنا .. و هـِيَ .. و هـُمْ )) السبت 12 أبريل 2008 - 11:33
[center]
اقتباس :
هو جميل
بس انا حاساها خاطرة مش شعر
المفروض مكانها فى الخواطر دا من رأيى
اما بالنسبه للكلام فهوحلو واحلى جزء عجبنى
_ غريبة _ !!! كُتـُبٌ لا يقرأُها أحدٌ غَيْري ,, مساءاتُ الـْ صمتْ رائحةُ الـْ موْت شواهِدُ القبُورْ .. النسوةِ المُتشِّحاتِ بـِ السوادْ والـ مُتدَثِّرات بِـ البخُورْ والـباكياتُ بـِ صمتٍ حول الـكفَنْ و أطفالِهنَّ الـناظِرينْ في وُجومْ مـُداراتِي لـِ حُزني صـَمْتِي وِحدَتـِي و سـُخرِيَتي .. من كلِّ الناسِ , وكلِّ الأشياءْ حتَّى مـِنِّي ..!!
تقبل مرورى
متشكر ليدل كات على المرور اللطيف ده وطبعا مرورك إنتي أو أي حد على كلامي المتواضع حاجه تفرحني جداً. بس أنا بختلف معاكي في نقطة الخواطر , ما حبيتش بصراحه أنزلها هناك لعدة أسباب , بالرغم من إن جبر الخواطر على الله . بس فكرة الشعر الحديث سواء كان تفعيله ( أو حر) أو القصيدة النثرية تختلف إلى حد كبير عن الشعر العمودي , بالرغم من إنه شعر التفعيله يعتبر إصدار أحدث - إن جازت التسمية - من الشعر العمودي . لكن أنا بشكل عام غير دارس للشعر والأوزان والقوافي والبحور بشكل أكاديمي يسمحلي بكتابة شعر عمودي من غير كسر أو زياده في الأبيات .. وحتى أتلاشى هذا , بادمج في الكتابه مابين شعر التفعيله و قصيدة النثر , بالتنقل بين القوافي والتفاعيل مع تثبيت عدد محدد منها . لكن الخاطره , فهي في وجهة نظري , الكتابه بشكل غير ملزم بوزن أو قافيه أو جرس حتى , وهذا يخرجها من كل تقسيمات الشعر الثلاث المتعارف عليها , علشان كده ما نزلتهاش في الخواطر , يارب الكلام يكون واضح ومفيهوش جعلصه . ومتكشر قوي على التعدايه الظريفه .
موضوع: رد: (( أنا .. و هـِيَ .. و هـُمْ )) السبت 12 أبريل 2008 - 18:27
العزيز جدااااا محمد طبعا بعيدا عن إنى من عشاق أسلوبك .. و بعيدا كمان عن روعة القصيدة دى بالذات .. و هى قصيدة على فكرة مش خواطر زى ما قالت ليتل كات بعيدا عن أى شىء .. عايز أقولك .. إنى فعلاااا باتعلم منك .. تحياتى
موضوع: رد: (( أنا .. و هـِيَ .. و هـُمْ )) الجمعة 18 أبريل 2008 - 7:06
اقتباس :
السلام عليكم
اولا ما شاء الله واللهم لا حسد
انا باقرا لحضرتك كتير لكن بصراحة اول مرة اعلق وندمت اني ماكنتش باعلق
لكن عدم تعليقي اكيد لاني مابالاقيش كلام قد اللي بيكون مكتوب
بجد ما شاء الله
كلام معانيه كبيرة جدا وترتيب احداثه وفكرته رائعة حاجه كده من بتاعة كبرات الشعر المتمكنين القليلين
سلمت يداك
يعني مثلا اجزاء عجبتني رغم ان كلها هايلة
فـ ِنقاشٌ ساخِنٌ حول هذا الوَطنْ :
من يشغلُ مركزَ هذا الـْ لاعِبْ ..؟ من يشري مني هذي الـْ عرَبـَه ..؟ من يعرِفُ هذي المرأة ..؟ من قيـَّمَ أفلام الصيفْ , حسَبَ الأفضلْ ..؟ من أبرَمَ عقدَ نِكـاحُه ..؟ ومن لم يـَفعَلْ ..؟ ومن لن يفعلْ ..؟ و من .....؟؟؟
وبالفعل دا الشغل الشاغل حاليا
وكمان
مساءاتُ الـْ صمتْ رائحةُ الـْ موْت شواهِدُ القبُورْ .. النسوةِ المُتشِّحاتِ بـِ السوادْ والـ مُتدَثِّرات بِـ البخُورْ والـباكياتُ بـِ صمتٍ حول الـكفَنْ و أطفالِهنَّ الـناظِرينْ في وُجومْ مـُداراتِي لـِ حُزني صـَمْتِي وِحدَتـِي و سـُخرِيَتي .. من كلِّ الناسِ , وكلِّ الأشياءْ حتَّى مـِنِّي ..!!
بالفعل حضرتك وصفت بالظبط الدث كأننا واقفين امام القبور كأنك بتشرح صورة بالظبط
سلمت يداك ورائع ما كتبت
سلام
وعليكم السلام , أهلا وسهلا بـ دكتوره ضياء , منورة الموضوع . وتعليقك في أي وقت وعلى أي موضوع حاجه تشرفني وتسعدني جداً ولو بالنقد حتى . ويارب نكون دايما عند حسن الظن . أهلا بيكي , ومتشكر على المجامله اللطيفه . ربنا يوفقك .
موضوع: رد: (( أنا .. و هـِيَ .. و هـُمْ )) الجمعة 18 أبريل 2008 - 7:22
اقتباس :
العزيز جدااااا محمد طبعا بعيدا عن إنى من عشاق أسلوبك .. و بعيدا كمان عن روعة القصيدة دى بالذات .. و هى قصيدة على فكرة مش خواطر زى ما قالت ليتل كات بعيدا عن أى شىء .. عايز أقولك .. إنى فعلاااا باتعلم منك .. تحياتى
أحمد بيه , انت ريس القافيه , واي حاجه بتكتبها بتقول إنك موهوب جدا ومستقبك كبير إنشاء الله . ولو بجد مش مجامله إني أفدتك بأي حاجه , فدي حاجه تفرحني جداً , ويارب تفتكرني لما تشتهر كده , ودواوينك تتباع في معرض الكتاب وعند دار الشروق , والناس تقفلك بالطوابير في ساقية الصاوي , وإنت بتلقي شعر .. وتقول ساعتها : كان هُناك من يُدعى فلان , قال أنهُ سندريلا مانْ ,, لم أكُن أعرِفُ معنى إسمُه , و لم يكن يعجُبني ما يقولُ كثيراً و كان لهُ حقٌّ عليَّ , فـَ قدْ كان زُمُلْ وكُنتُ أدَّعي أنهُ يُفيدُني بـِ أشياءٍ عديدَهْ .. لا أدري - أنا - ما كنهُها .. لكنها كانت مـُفيدَه ..!! لم أكذبْ , و لكنني حتماًً كنتُ أتـّجمَّلْ ماهو انت ساعتها لازم تلبس نضاره نظر , وتسيب لحيتك نصف ناميه كده وتطول شعرك و تتكلم بـ النحوي .. بس حاول تشوف بديل لكلمة ( زمُلْ ) .. وما تقولش لكن وكنت كتير علشان مضعـَّفين الكلام .
متشكر يا أحمد غلى التعدايه وربنا يوفقك في إمتحاناتك إن شاء الله .
the journalist ــــــ
عدد الرسائل : 592 العمر : 36 الموقع : يوتوبيا البلد : 0 : التقييم والشكر : 0 عدد نقاط العضو : 62783 تاريخ التسجيل : 07/10/2007
موضوع: رد: (( أنا .. و هـِيَ .. و هـُمْ )) السبت 19 أبريل 2008 - 21:31
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدايه اهنئك بشده على تلك المشاعر المختلطة الممتزجة معا برغم تناقضها ظاهريا الا انها تتمخض فى النهاية عن انسان بكل تفصيلات ذلك الانسان البالغة فى الدقه لعلك لم تقصد ذلك ولكنى اعتقد انك معى فى ان الكاتب يكتب ليشعر الاخر بمشاعره هو ليس بمشاعر الكاتب ولعله لا يصل للهدف الاساسى والذى بسببه نظم من يكتب احرفه
لا تدرى كم قرات تلك الرائعة والتى لن اخوض فى تصنيفها لسببين اولهما اننى اجهل الجهلاء بتلك التصنيفات ثانيهما اننى لا احب تلك التصنيفات ولا احبذها لان الاهم من التصنيف هو فحوى الكلمات وكل مرة انوى التعليق لاخرج فى النهايه دون تعليق لا ادرى لعل كلماتى لم تسعفنى وهناك شىء اخر لن اخفيه عليك وهو اننى لم افهمها من اول مرة والحق يقال وبالرغم من انى لم اقرا لك سوى اشياء قليله جدا تعد على اصابع اليد الواحدة الا ان اسلوبك فى الكتابه غير سهل الفهم بالمرة ويحتاج لاعادة القراءة مرات ومرات حتى تستطيع الفهم فتخيل كم تحتاج للتعليق
ولعلى حتى الان لم اعرف اتقارن بين حالها اليوم وامس وانت بعيد عنها ام ان تلك اخر صورة لها ارتسمت داخل عقلك ام انك تقرن مدينتك الان بمدينتك السابقة فى عهدها السابق ام انك تتحدث انها تغيرت عن الصورة التى طالما رسمتها لها فى طفولتك
هل تجتر الذكريات بهذه المرارة والمفترض انك تذكرتها وانت بعيد عنها وعندما يفتقد احد منا موطنه لا يتذكر سوءاته حتى ان تذكرها تذكرها كذكريات جميله مضت ام انك لم تبتعد مكانيا انت ابتعدت فقط بعقلك الذى يرفض العفن المحيط بك كما ذكرت
ام انها ذكريات داخلك تمنيت ان تكون افضل من ذلك
لا ادرى و اتمنى منك التوضيح
ولانى غالبا لازلت لم افهم وبالتالى لازلت غير ملمة بالجو النفسى المحيط بالقصيدة فبالتالى تعليقى لن يكون ذا بال
اعذرنى على الاطاله والتى كانت فى لاشىء ولكن لكل مقام مقال كما تعلم
موضوع: رد: (( أنا .. و هـِيَ .. و هـُمْ )) الجمعة 25 أبريل 2008 - 1:38
اقتباس :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدايه اهنئك بشده على تلك المشاعر المختلطة الممتزجة معا برغم تناقضها ظاهريا الا انها تتمخض فى النهاية عن انسان بكل تفصيلات ذلك الانسان البالغة فى الدقه لعلك لم تقصد ذلك ولكنى اعتقد انك معى فى ان الكاتب يكتب ليشعر الاخر بمشاعره هو ليس بمشاعر الكاتب ولعله لا يصل للهدف الاساسى والذى بسببه نظم من يكتب احرفه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته the journalist
اقتباس :
بدايه اهنئك بشده على تلك المشاعر المختلطة الممتزجة معا برغم تناقضها ظاهريا الا انها تتمخض فى النهاية عن انسان بكل تفصيلات ذلك الانسان البالغة فى الدقه
وهل فكر الإنسان منا إلا خليط من المشاعر المتناقضة والمتجانسه ..!! لا أعرفُ أنا يا عزيزتي ما سِر هذا السحر الكامن بالكتابه .. لكن أن تحدُث هذه الحاله الشعوريه بين الكاتب والمتلقي , وتستحيل اللغةُ جسراً والكلماتُ خيولْ , والقلوب والعقول سهـلاً تركُضُ فيه , فهذا أقصى ما يحلُمُ بهِ أي كاتب . من يكتُب لا يقصِدُ هذا أبداً, يتمناه آينعم , لكن لا يقصِدُه , هو فقط يكتب ما يحسه , قد تأتي الكلمات غير مُرتَّبة الأحداث , مرتبكة , مذعورة , متناقضة , آمنه , .. لا نملك نحن السيطرة على ما نشعُرُ به , فقط نشعُر به , وأقصى لحظات الصدق مع الذات أن تحدثها بصوت عال فيما تحسُّه الآن ( كتابَةً في هذهِ الحاله ) ... عندها نتعرى تماما من كل قناع وكل محاوله منا للظهور بشكل مغاير .
اقتباس :
وهناك شىء اخر لن اخفيه عليك وهو اننى لم افهمها من اول مرة والحق يقال وبالرغم من انى لم اقرا لك سوى اشياء قليله جدا تعد على اصابع اليد الواحدة الا ان اسلوبك فى الكتابه غير سهل الفهم بالمرة ويحتاج لاعادة القراءة مرات ومرات حتى تستطيع الفهم فتخيل كم تحتاج للتعليق
ربما لأني مجرد هاوِ , لا أكتب في الأعياد ( عيد الفلاح أو العمال على سبيل المثال ) , لا أحترفها هذه المهنه وأحب أن أظل هكذا , فقط أكتب ما أشعر به , قد تأتي الإشارات غامضة بعض الشيء لأنها عن أشياء تحدثُ أو حدثت لي ( موقف ما , ذِكرى , هاجِس ) , من هنا قد تأتي صعوبة الفهم لبعض الجـُمل أو الأحداث ( وإن كنت أتعمد أن تظل واضحه دون مورابه مني ) , لأنها أحداث لم تُعاش إلا من قبلي أنا , أما عن الأسلوب أتمنى منك أن توضحي أكثر ماهي مآخذك على صعوبة الأسلوب , حتى أعدِّل إن إستطعت لكي يصل بشكل أكبر , مع إني لستُ أبداً مع وضع فهرست لكل بيت مع شرحه , عندها ستتحول لحصة لغة عربيه .
اقتباس :
ولعلى حتى الان لم اعرف اتقارن بين حالها اليوم وامس وانت بعيد عنها ام ان تلك اخر صورة لها ارتسمت داخل عقلك ام انك تقرن مدينتك الان بمدينتك السابقة فى عهدها السابق ام انك تتحدث انها تغيرت عن الصورة التى طالما رسمتها لها فى طفولتك
هل تجتر الذكريات بهذه المرارة والمفترض انك تذكرتها وانت بعيد عنها وعندما يفتقد احد منا موطنه لا يتذكر سوءاته حتى ان تذكرها تذكرها كذكريات جميله مضت ام انك لم تبتعد مكانيا انت ابتعدت فقط بعقلك الذى يرفض العفن المحيط بك كما ذكرت
ام انها ذكريات داخلك تمنيت ان تكون افضل من ذلك
لا ادرى و اتمنى منك التوضيح
ولانى غالبا لازلت لم افهم وبالتالى لازلت غير ملمة بالجو النفسى المحيط بالقصيدة
هي خليط من كل هؤلاء , حالة إستهجان وتمرد ورغبه ( كل هذا معاً , أتصدقين ) لموطني الكبير والصغير , بكل ما فيه من سوء وصدق وتفاهه وحزن وصداقه وغـُربَه و غيبوبه وفهم ............. , أشياء تمزقني كل يوم , أكرهُ بعضُها , وأحن إلى بعضُها , وأحاول إستيعاب ما تبقى منها .
شكراً لكي the journalist , واعتذر إن لم أكن قد أجبت على أسألتك , فما ادراني , أشعُري أنتِ بها وستصلـِكُ إجابتي وحدها .